لم تنقطع خطوات الفارين من أهوال الحروب والصراعات في عام 2022، بل ارتفعت وتيرة الأقدام المتلاحقة نحو المعابر، وتزاحمت الأجساد المتعبة أمام مكاتب الإغاثة الدولية، وأُلصق بهؤلاء صفة لاجئ، وكُتب عليهم العيش في الشتات إلى أجل غير مسمى.
المصدر : حصاد عام.. 2022 يثخن جراح اللاجئين