أجبرت الحرب بين روسيا وأوكرانيا، فرنسا على مراجعة مواقفها الاستراتيجية وتغيير الاتجاه، إذ لم تعد الحرب ضد الإرهاب والهجرة غير الشرعية الأولوية الأولى، فقد أدرج الرئيس إيمانويل ماكرون، في 9 نوفمبر، الشروط اللازمة لتقوية الجيش، بهدف المشاركة المحتملة في صراع كبير، ولكي تظل فرنسا “قوة توازن” داخل أوروبا وحلف شمال الأطلسي “الناتو”.
هل الجيش الفرنسي مستعد لخوض حرب حاليا؟
المقالة السابقة
وسط تحذيرات العلماء.. فيديو لثوران بركانين بأقصى شرق روسيا
مقالة لاحقة
رصد تطبيق Apple Music في معرض Tesla Model S