يبدو أن قضية “الغواصات” الفرنسية التي تراجعت عنها أستراليا، والتي شبهها وزير الخارجية الفرنسي جان- ايف لودريان بأنها “طعنة في الظهر”، تتجه نحو مزيد من التفاقم بعد استدعاء فرنسا سفيريها في كل من واشنطن وكانبيرا.
أستراليا تأسف.. غضب فرنسي متفاقم بعد “الطعنة في الظهر”