نتساءل عن السيناريوهات المحتملة التي تنتظرهولندا بعد أن سممت سياسة الهجرة العلاقات بين الأحزاب الأربعة المشاركة في الائتلاف الحكومي وأدت إلى انهياره بشكل مفاجئ، رغم أن زعيمه مارك روته ظل في السلطة 12 عاماً، حتى بات يطلق عليه اسم “مارك تيفلون” إشارة إلى أواني الطهي المضادة للالتصاق.
المصدر : نحو ولاية خامسة لروته؟ سيناريوهات محتملة بعد سقوط الحكومة الهولندية