أثارت الوثائق العسكرية الأميركية المسربة، والتي تناولت في الأساس عددا من الملفات المتعلقة بالحرب في أوكرانيا، مخاوف غربية من تأثيرها على الهجوم المضاد الذي تخطط له كييف في الربيع، استغلالا للدعم العسكري الغربي خلال الآونة الأخيرة.
هل تجهض الوثائق المسربة “هجوم الربيع” الأوكراني؟