كان المسبار باركر صادف في الثامن والعشرين من شهر نيسان/أبريل، أثناء رحلته الثامنة حول ذلك الشمس ظروفاً مغناطيسية مناسبة لدخول الغلاف الجوي للنجم المذكور على بعد نحو 13 مليون كيلومتراً من سطحه، حيث استمر مرور باركر لبضع ساعات.
مسبارٌ لـ”ناسا”يدخلُ التاريخ بـ”ملامسته الشمس”