تبدو نتائج الأعمال في منطقة اليورو في قمة التباين، فبينما يسجل عدد من الأنشطة خصوصاً الصناعية ومبيعات التجزئة تراجعاً، أبدت «الخدمات» و«الاستثمار التجاري» مقاومة كبيرة للضغوط التي تُظهر تأثر منطقة العملة الأوروبية الموحدة بالتباطؤ العالمي وحروب التجارة.
نتائج «مرتبكة» لمنطقة اليورو في انتظار لاغارد
المقالة السابقة
انستغرام تطلق مزايا جديدة لمكافحة التنمّر الإلكتروني