لسنوات عديدة ظل الفوسفات مصدراً للعملة الأجنبية بالنسبة لتونس، غير أن الأحداث المتعاقبة التي شهدتها البلاد منذ العام 2011 أسهمت في تراجع الإنتاج بشكل لافت، وبما انعكس على موارد الدولة من العملة الصعبة.
هل يسهم “الفوسفات” في إخراج اقتصاد تونس من أزماته؟