الصدمات الاقتصادية الكبرى مثل جائحة فيروس كورونا التي تفشت خلال العام الحالي، تحدث كل عدة أجيال، وتؤدي إلى تغييرات دائمة وعميقة. وذكر تقرير نشرته وكالة بلومبرغ أنه بمقياس إجمالي الناتج المحلي، يمكن القول إن الاقتصاد العالمي يمضي بصورة جيدة في طريق التعافي من التباطؤ الذي تحمل تداعياته سكان العالم أجمع تقريباً. ومن المحتمل أن يساعد بدء التطعيم بلقاحات «كورونا» في تسريع وتيرة التعافي.