تحظى الأهداف بعيدة المدى التي يتم إحرازها من منتصف الملعب بشعبية كبيرة، لكن هل تستحق هذه الأهداف كل هذا الثناء والإعجاب؟
لم يستغرق الأمر سوى 2.8 ثانية فقط حتى أصبح اسم النجم الإنجليزي السابق ديفيد بيكام يتردد على ألسنة الجميع، وهي المدة بين خروج الكرة من قدميه اليمنى ودخولها مرمى فريق نادي ويمبلدون بعدما قطعت مسافة 55 ياردة، في واحد من أكثر الأهداف التي يتذكرها الجميع حتى الآن.
ربما يبدو التسجيل من عند خط منتصف الملعب ممكناً دائماً وفق ظروف خاصة، لكن تحقيق ذلك لا يزال أمراً صعب المنال على كثير من اللاعبين.
لم يستغرق الأمر سوى 2.8 ثانية فقط حتى أصبح اسم النجم الإنجليزي السابق ديفيد بيكام يتردد على ألسنة الجميع، وهي المدة بين خروج الكرة من قدميه اليمنى ودخولها مرمى فريق نادي ويمبلدون بعدما قطعت مسافة 55 ياردة، في واحد من أكثر الأهداف التي يتذكرها الجميع حتى الآن.
ربما يبدو التسجيل من عند خط منتصف الملعب ممكناً دائماً وفق ظروف خاصة، لكن تحقيق ذلك لا يزال أمراً صعب المنال على كثير من اللاعبين.
المصدر : الشرق الأوسط