ركز تجار العملات على الأزواج الرئيسية في وقت مبكر، أمس الاثنين، حيث دفعت التطورات المحيطة بميزانية إيطاليا و«بريكست»، كلاً من اليورو والجنيه الإسترليني إلى الهبوط، ليفسحا المجال أمام الدولار للارتفاع.
وراقب المستثمرون عن كثب التحركات التي تمت في إيطاليا والاتحاد الأوروبي بعد رفض أول اقتراح للميزانية في روما لعام 2019، التي أثرت على اليورو وجرّته إلى أدنى مستوى له منذ يونيو (حزيران) 2017. ويراقب المتعاملون في أسواق العملات إيطاليا عن كثب لأنها ثالث أكبر اقتصاد في منطقة اليورو، مخافة تأثير عدم قدرة روما على التحكم في أعباء ديونها، على استقرار منطقة اليورو المالي والاقتصادي.
وراقب المستثمرون عن كثب التحركات التي تمت في إيطاليا والاتحاد الأوروبي بعد رفض أول اقتراح للميزانية في روما لعام 2019، التي أثرت على اليورو وجرّته إلى أدنى مستوى له منذ يونيو (حزيران) 2017. ويراقب المتعاملون في أسواق العملات إيطاليا عن كثب لأنها ثالث أكبر اقتصاد في منطقة اليورو، مخافة تأثير عدم قدرة روما على التحكم في أعباء ديونها، على استقرار منطقة اليورو المالي والاقتصادي.