يرى خبراء طاقة أن انتخابات الرئاسة الأميركية دفعت الرئيس جو بايدن، الذي يتخوف من تأثير ارتفاع أسعار النفط على اقتصاد البلاد والأميركيين وخصوصاً ما يتعلق بأسعار الغازولين، إلى غض الطرف عن النفط الروسي الذي يخضع للعقوبات الغربية، لمنع ارتفاع الأسعار وخصوصاً مع وصول خام برنت بالأمس إلى 87 دولاراً للبرميل.
هل تتعامل أميركا مع عقوبات النفط الروسية بسياسة “مكيافيلية”؟