شكل مقتل أستاذ التاريخ صامويل باتي ذبحا على يد شاب روسي، من أصل شيشاني، صدمة للرأي العام الفرنسي والنخبة السياسية التي نددت بهذا الاعتداء الشنيع وطالبت بإنزال أشد العقوبات على كل المتواطئين في هذا الفعل المتطرف.
باريس تحسم ترددها وتعلن الحرب على الإخوان ومموليهم
المقالة السابقة
أرمينيا تكشف حجم خسائر أذربيجان في معركة ناغورني كاراباخ
مقالة لاحقة
إصابة وزير الصحة الألماني بفيروس كورونا