وسط تبادل روسيا وخصومها والأمم المتحدة الاتهامات بشأن المسؤولية عن انهيار اتفاق تصدير الحبوب الأوكرانية من موانئ البحر الأسود، يبقى المتضرّر الأكبر من هذا الصراع هو الدول المعتمدة على موسكو وكييف في استيراد معظم حاجتها من الحبوب.
بعد انهيار اتفاق الحبوب.. ما الدول الأكثر تضررًا؟
المقالة السابقة
مع انسحاب "مينوسما".. هل تنقذ مجموعة الساحل مالي من الإرهاب؟