مع استعداد بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام في مالي “مينوسما” مغادرة البلاد خلال 6 أشهر، وبعد انسحاب القوات الفرنسية، تبدو البلاد بحاجة لإعادة التنسيق مع جيرانها في مجموعة دول الساحل الخمس ضد تمدد الجماعات الإرهابية.
مع انسحاب “مينوسما”.. هل تنقذ مجموعة الساحل مالي من الإرهاب؟