تمثل قضية المواطن السويدي روا مجيد، انعكاسًا لطبيعة العلاقة الراهنة بين السويد وتركيا، على وقع استمرار رفض أنقرة قبول عضوية ستوكهولم بحلف شمال الأطلسي، على غرار قرارها الأخير بالموافقة على طلب جارتها فنلندا.
السويد تبحث عن “الثعلب الكردي”.. هل تقبل تركيا تسليمه؟